استخدام تقنيات الزراعة الحديثة، مثل الزراعة الذكية، والتسميد المنتظم، واختيار الأصناف عالية الإنتاجية.
استخدام المبيدات المناسبة بعد التشخيص الصحيح، واعتماد الطرق العضوية مثل مكافحة الآفات البيولوجية.
يعتمد على نوع المحصول والمناخ المحلي، ويُفضل متابعة الإرشادات الزراعية أو الخبراء.
من خلال إضافة الأسمدة العضوية، مثل السماد العضوي، والسماد الكيميائي المتوازن بناءً على تحليل التربة.
يعتمد على نوع المحصول والتربة، ولكن الأسمدة النيتروجينية، الفوسفاتية، والبوتاسية هي الأكثر استخداماً.
باستخدام تقنيات الري بالتنقيط أو الري بالرش لتوفير المياه، مع مراقبة الرطوبة في التربة.
تشمل الزراعة بدون تربة (الهيدروبونيك)، الزراعة الذكية باستخدام أجهزة استشعار، والطائرات بدون طيار لمراقبة المحاصيل.
النباتات مثل الشعير، الدخن، والحمص معروفة بتحملها للجفاف، ويُنصح باختيار الأصناف المقاومة للتغيرات المناخية.